هاجم نجم الكرة البرازيلية، رونالدو، اللاعب السابق لفريق إنتر ناسيونالي الإيطالي، فريق يوفنتوس، مؤكداً أن قرار هبوط الآخير إلى الدرجة الثانية كان بمثابة عدالة إلهية.
وكان رونالدو قد لعب لـ "الروسونيري" خلال الفترة من 2002 وحتى 2006، قبل أن يتم الكشف عن فضيحة "كالتشيو بولي" التي هبط على اثرها يوفنتوس إلى الدرجة الثانية، بسبب ثبوت تورط مسؤوليه في التلاعب بالنتائج.
وقال الظاهرة في تصريحات لصحيفة "Calciomercato": "خلال الفترة التي قضيتها في إنتر لم نكن ننافس فرقاً آخرى فحسب، وإنما كنا نقاتل نظاماً فاسداً بأكمله".
وأضاف: "لقد اكتشفنا ذلك بعد بضع سنوات، عندما ذهب بعض الناس إلى السجن وهبط يوفنتوس إلى الدرجة الثانية، وكان ذلك بمثابة العدالة التي تحققت".
