• هوفنهايم
    لايبزيج
  • لينس
    لوريان
  • تولوز
    مونبلييه
  • لوتون تاون
    إيفرتون
  • تورينو
    بولونيا
  • أبها
    الاتحاد
  • التعاون
    الهلال
  • خيتافي
    أتليتيك بلباو

كرونو

None

إيبوي: "زوجتي أخذت كل ممتلكاتي في إنجلترا وتمنعني من رؤية أبنائي"

بعد أكثر من سنة من الشائعات، خرج الإيفواري ، لكشف الحقائق، بعدما كانت تقارير إعلامية، قد أكدت أنه يعيش "الفقر"، و"الإفلاس"، ومنها من أشارت إلى أنه بالكاد يتدبَّر قوت يومه ويظل هائما على وجهه في الشوارع والأزقة.

واستقبل إيبوي، طاقم 'أفريكا فوت يونايتد'، في منزله بأبيدجان (ساحل العاج)، وكشف كل التفاصيل، وكيف عاش الأزمة، لكن قبل ذلك، كشف وضعيته الحالية: "حاليا، أهتم باللاعبين الشباب، الذين يتابعهم فريق في أفريقيا. بتعبير آخر، أنا عين الفريق في أفريقيا. وفي نفس الوقت، أعمل لنيل ديبلوم التدريب في إنجلترا. أنتظر فقط موافقة الاتحاد الإنجليزي، لأذهب إلى هناك وأحصل على شهادة التدريب ب".

وعاش إيبوي لحظات صعبة، بعدما تخلت عنه زوجته، وقال: "للجماهير التي تريد معرفة الحقيقة، الآن سأتحدث. أولا، عليهم أن يعرفوا أنني لم أصرح أبدا، أنني عشت الخراب. كل ما قيل، هي مجرد تأويلات بعض الأشخاص. كل ما في الأمر، هو أنني قلت أنني في حاجة للراحة، نظرا للمشاكل التي عشتها مع زوجتي السابقة بعد الطلاق. حكم القاضي كان في صالحها، مثل ما هو الحال في إنجلترا".


وأضاف: "بعض زوجات زملائي السابقين، هم من أثروا عليها لتطلب الطلاق، وذلك لأن كل شيء كان على ما يرام بيننا. في المحكمة، استفادت من كل الممتلكات التي كنت أملكها في إنجلترا. أي منزلين، وكل السيارات التي أمتلكها. لقد عانيت بقسوة من خلال التفكير في الأمر".

قبل أن يكشف كيف تمكن من اجتياز هذه المحنة، وقال: "لكن مع مرور الوقت، أدركت أنها أم أبنائي الثلاثة، وعاجلاً أم آجلاً، سوف يعود كل شيء إلى الأبناء".


من جانب آخر، قال إيبوي، أنه لا يمك أبناء خارج إطار الزواج: "ليس لدي أي أطفال خارج إطار الزواج. الأبناء الثلاثة كانوا مع زوجتي السابقة، وكل ما يقال مجرد شائعات".

واعترف لاعب  وغلطة سراي السابق، أنه لم يتمكن لحد الآن من رؤية أبنائه: "لم أتمكن من رؤية أبنائي منذ حوالي عامين. وهذا يؤملني كثيرا. الثلاثاء 30 يناير، كان عيد ميلاد ابني. أجرت (زوجته السابقة) مكالمة 'فيديو' معي، حتى أتمكن من الحديث معه. بدأت أبكي، الأمر كان مؤلم للغاية. كانت علاقتي وطيدة بهم".

من جانب آخر، قال إيبوي أن كل زملائه في المنتخب الإيفواري، وأيضا الاتحاد الإيفواري لكرة القدم، تخلوا عنه في أزمته: "خلال هذه الفترة المؤلمة، لم أحظ بأي دعم من أصدقائي الذين لعبت معهم في المنتخب الوطني. كنت في حاجة لدعم معنوي، ولست في حاجة لدعم مادي. كلهم لم يفهموا هذا الأمر. باستثناء ندري روماريك وباكي كوني، الذين دعموني معنويا، أما البقية فكلهم أداروا ظهورهم. من جانب آخر، لا أحد من الاتحاد الإيفواري اتصل بي، لقد خدمت البلد في مرحلة ما من حياتي. كنت أود الحصول على دعم عاطفي من الإتحاد. إنه أمر مخزٍ ولكن هذه هي الحياة. أنا أسد، لا أسقط أبدًا".

عرض المحتوى حسب: