كرونو

None

الـ"كورفا تشي" لإدارة الجيش الملكي: "مطلبنا الأبدي رحيل جميع الوجوه المساهمة في فشل النادي"

دعت مجموعات "الكورفا تشي"، المتمثلة في "أولترا عسكري الرباط" و"بلاك آرمي"، (دعت) الجماهير العسكرية، للحضور بقوة، في مباراة الغد، عندما يستقبل ، ضيفه (17:00)، برسم الجولة الـ13 من ، بهدف الضغط على الإدارة، علما أن مطلبها الأول والأخير، هو "رحيل جميع الوجوه المساهمة من قريب أو من بعيد في تأليف مسلسل 12 سنة من الإخفاق و الفشل الذريع".


وبمناسبة مرور 12 سنة على فشل "الزعيم" في تحقيق الألقاب، فإن "الكورفا تشي"، طالبت الجماهير، بالتزام الصمت طيلة 12 دقيقة الأولى من المباراة، كـ"كمسرحة لـ12 سنة دون أي إنجاز".


من جانب آخر، أوضحت المجموعات، أنها ستبقى في "وضعية إتحاد و إلتحام إخوة للأبد"، ولن تزحزحهم "رياح الأعداء و لا عواصف الإشاعات و الكذب"، وسيبقى هدفهم الوحيد، كطرفين مساندين لنادي الجيش الملكي، هو "تحرير زعيم الأندية الوطنية من قيود فساد عقلية 'القشلة' منتهية الصلاحية، والتي أجبرت نادي الجيش الملكي بالسير بأمان نحو الهاوية". وفيما يلي البلاغ المشترك للـ"كورفا تشي":


"مهما كان القدر سنظل هناك في منعرج الشرف ، في وضعية إتحاد و إلتحام إخوة للأبد ، لا تزحزحهم رياح الأعداء و لا عواصف الإشاعات و الكذب ، سنصمد بالثبات على أساس علاقتنا المتينة و سنسير بعزة في درب النضال و المقاومة من أجل تحرير زعيم الأندية الوطنية من قيود فساد عقلية 'القشلة' منتهية الصلاحية و التي أجبرت نادي الجيش الملكي بالسير بأمان نحو الهاوية.
'متحدون للنصر' هو الشعار الخالد الذي يجسد سر صلابة تجمعنا ، و صدق نيتنا لإستعادة أمجاد كياننا ، تدعو 'الكورفا تشي' جميع أطياف الجمهور العسكري العريض بالحضور يوم السبت لمواصلة الوقوف خلف الألوان الثلاث لا غير ، في ظل شلل المستوى التقني و العطب التسييري للفريق.
فعودة توهج هذا الصرح الرياضي يتطلب تضحية و نضال جمهوره العتيد بجميع أطيافه ، فإن المجموعتين تهيب بالإلتفاف نحو نضالاتهما و إحتججاتهما ضد إدارة العار ، ليظل مطلبنا الأبدي رحيل جميع الوجوه المساهمة من قريب أو من بعيد في تأليف مسلسل 12 سنة من الإخفاق و الفشل الذريع.
وبذلك فإن كافة الجماهير التي ستكتسي السواد يوم السبت، مدعوة إلى الجلوس وعدم تشجيع الفريق، وعدم التفاعل مع المقابلة طيلة 12 دقيقة الأولى من المباراة، كمسرحة ل 12 سنة دون أي إنجاز".





عرض المحتوى حسب: