• وولفرهامبتون
    أرسنال
  • فالنسيا
    ريال بيتيس
  • مانشستر سيتي
    تشيلسي
  • اتحاد طنجة
    اتحاد الفتح الرياضي
  • مولودية وجدة
    شباب المحمدية
  • الوداد الرياضي
    حسنية أكادير
  • مازيمبي
    الأهلي
  • الترجي التونسي
    ماميلودي صان داونز

كرونو

None

ما الذي صنع الفارق بين حاضر بارالمبي "مُبهر" وأمس أولمبي "مُخيب"؟

يواصل الرياضيون المغاربة تقديم مستويات "مبهرة"، خلال دورة الألعاب البارالمبية، الجارية حاليا بطوكيو.


وشهد اليوم ما قبل الأخير للدورة، تألق منتخب المكفوفين، الذين نجحوا في ضمان الميدالية البرونزية، بعد إسقاط المنتخب الصيني برباعية نظيفة في مباراة الترتيب.


وأضاف عز الدين النويري، ميدالية جديدة (الفضية) للمغرب خلال الدورة، من خلال تحقيقه المركز الثاني ضمن فئة رمي الجلة فئة F34، برقم بلغ 11.54 مترا.


وخطف قبلهم رياضيون آخرون الأضواء، خاصة عبد السلام حيلي، الذي توج بالذهب، في سباق 400م فئة ضعاف البصر T12، محطما الرقم القياسي العالمي.


ونجح محمد أمكون بدوره، في منح ميدالية فضية للمغرب، باحتلاله المركز الثاني في سباق 400م فئة ضعاف البصر T13.


ووسط هذه الأرقام الجيدة والإيجابية، نجحت هاته الأسماء، في تعويض الأداء الباهت والمخيب للرياضيين المغاربة في دورة الألعاب الأولمبية "طوكيو 2020"، والتي عرفت تتويج البعثة بميدالية ذهبية "يتيمة" للعداء سفيان البقالي، الذي تزعم سباق 3000 متر حواجز.


ويبقى السؤال الأبرز، هو "ما الذي صنع الفارق بين حاضر بارالمبي "مبهر" وأمس أولمبي 'مخيب'؟"

عرض المحتوى حسب: