لفت الدولي البرتغالي ريناتو فيغا، لاعب تشيلسي الإنجليزي، الأنظار في نهائي دوري الأمم الأوروبية، أمام إسبانيا، بعدما ظهر ساجدا، عقب تتويجه باللقب القاري.
ويعتبر "فيغا" المعروف بكونه "مسلما"، من بين المواهب الشابة الصاعدة، في الكرة البرتغالية خلال السنوات المقبلة، حيث يبصم على مستويات جيدة رفقة منتخب بلاده.
وسبق للبالغ من العمر 21 سنة، أن عاش فترة من حياته في المملكة المغربية، رفقة والده "نيلسون فيغا"، الذي كان يلعب في صفوف الكوكب المراكشي في إحدى الفترات.
وكان فيغا قد أكد في مقابلة إعلامية، أنه يُتقن مجموعة من اللغات، من بينها اللغة العربية، لِكونه عاش فترة من حياته في المغرب، مُشيرا إلى أن ذلك ساهم في تشكيل شخصيته.
وأوضح فيغا أنه من السهل عليه التكيف مع البيئات الجديدة لكونه مر بالعديد من البلدان، مُضيفا أن والده هو مصدر إلهامه "الأكبر"، وهو الذي ساعده على بداية مشواره في كرة القدم.