• أستون فيلا
    تشيلسي
  • مانشستر يونايتد
    بيرنلي
  • وست هام
    ليفربول
  • يوفنتوس
    ميلان
  • أتليتيكو مدريد
    أتليتيك بلباو
  • شباب المحمدية
    إتحاد تواركة
  • حسنية أكادير
    الجيش الملكي
  • أولمبيك آسفي
    اتحاد طنجة

كرونو

لاعب ريال مدريد كاسيميرو يحتفل بالكأس الحادية عشر
لاعب ريال مدريد كاسيميرو يحتفل بالكأس الحادية عشر

10 مفاتيح لتتويج ريال مدريد بدوري الأبطال

(البطولة)

تناولت صحيفة ماركا المدريدية مفاتيح فوز بركلات الترجيح على جاره 1-1 (5-3) في نهائي 2016، وجاءت كالآتي:

 

كاسيميرو: قال عنه سيميوني أنه أهم لاعب في ريال مدريد واتضح أنه لم يُخطئ بعدما الأداء الكبير الذي قدمه البرازيلي في نهائي ميلانو. ويعتبر كاسيميرو أكثر اللاعبين استعادةً للـكرة في النهائي بـ15 كرة، كما كان الأكثر ركضاً في فريقه بقطع مسافة 13،14 كلم.

جاريث بيل: كان أخطر لاعبي ريال مدريد في الخط الأمامي في الشوط الأول. سدّد في 10 مناسبات نحو المرمى كما كان وراء تمريرة الهدف الوحيد لفريقه.

 

النجاح في ركلات الترجيح: لم يضيع أي لاعب من ريال مدريد إحدى ركلات الترجيح، كما أن الجميع سدّد على الجهة اليسرى من مرمى أوبلاك كالبرتغالي رونالدو صاحب ركلة الحظ الأخيرة في النهائي.

 

كريستيانو رونالدو: فكّ النجم البرتغالي النحس الذي كان يُلاحقه في ركلات الترجيح طوال مشواره بتسجيله للركلة الأخيرة والفوز بالكأس الأوروبية، وكان ابن ماديرا قد أضاع إحدى ركلات الترجيح مع البرتغال، مانشستر يونايتد.. وحتى مع ريال مدريد أمام بايرن ميونـيخ في دوري الأبطال 2011.

 

التقدم في النتيجة: فاز ريال مدريد في جميع النهائيات التي سجل فيها أولاً، ولم يخرج عن هذه القاعدة أمام ريال مدريد بفضل الهدف الذي سجله قائد الفريق سيرخيو راموس.

زين الدين زيدان: نجح المدرب الفرنسي في منح التوازن للفريق منذ إشرافه على الفريق خلفاً لبينيتيز، ليصبح بذلك أحد أبرز النجوم الذين فازوا بدوري الأبطال كلاعب ومدرب.

 

ركلة الجزاء الضائعة: حصل أتلتيكو مدريد على فرصة مبكرة جداً لتعديل النتيجة خلال الشوط الثاني من ركلة جزاء سدّدها أنتوان جرييزمان في العارضة، وهي ركلة الجزاء الثانية التي يُهدرها اللاعب الفرنسي أمام ريال مدريد.

 

التفوق في الكرات الثابتة: نجح رجال زيدان في التفوق هذه المرة على الأتلتيكو في الكرات الثابتة بالتمركز الجيد والارتقاء في جميع الكرات، هذا ما منع الهنود الحمر من تسجيل أي هدف بهذه الطريقة رغم محاولاته المتواصلة.

ثنائية بيبي وراموس: حافظ قلبا الدفاع على هدوئهما طيلة المباراة، وقد استطاع قائد الفريق تسجيل هدف التقدم بالإضافة إلى حرمان الأتلتيكو من هجمة مرتدة قاتلة في الوقت الضائع من الشوط الثاني بارتكابه خطأً ذكياً لإجهاضها وعلى إثره تلقى الإنذار.

 

البداية المتوهجة: دخل ريال مدريد النهائي بحماس كبير أكثر من الأتلتيكو واتضح ذلك في الشوط الأول حيث نجح في الاستحواذ وخلق خطورة واضحة على مرمى أوبلاك منذ أولى الدقائق... وكان هذا السيناريو هو الذي خلط أوراق دييجو سيميوني.

عرض المحتوى حسب: