تواصل مسلسل إقصاء الرياضيين المغاربة من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية “طوكيو 2020”، المقامة من 23 يوليوز إلى غاية 8 غشت القادم.

وأتى الدور في هذه المناسبة على ياسين الرحموني، في صنف صنف الترويض الفردي في رياضة الفروسية.

وأكمل الرحموني عرضه بتنقيط بلغ 66.599، ليغادر بذلك المنافسة، عقب تراجعه للمركز الثامن، في وقت يتأهل فيه صاحبا المركزين الأول والثاني من كل تصنيف للدور الموالي.

وشهد اليوم الثالث من الأولمبياد مغادرة 3 ممثلين للملاكمة وهم عبد الحق ندير، محمد الصغير ورباب شدار، بالإضافة لخروج ندى لعرج، لاعبة التايكواندو المغربية من المنافسة، عقب خسارتها في دور الـ16 لوزن أقل من 57 كيلو غراما، على يد التركية هاتيس إلكون.

كما تعرضت الرياضة المغربية لانتكاسة جديدة، عقب إقصاء سمية إراوي، لاعبة الجودو، من الدور الثاني، على يد البريطانية جيلزر تشيلسي.

ورغم انتصارها في الدور الأول على التايلاندية واراسيها كاشكورن، إلا أن المغربية تجرعت هزيمة "قاسية" بـ10 مقابل صفر، في الدور الثاني.

في حين تجرع المنتخب المغربي لكرة الطائرة الشاطئية مرارة الهزيمة الأولى في المنافسة، عقب خسارته أمام بولونيا بجولتين مقابل لا شيء (17-21) و(11-21).