يستضيف منتخب أنغولا يوم 14 نونبر المقبل، نظيره الأرجنتيني، في مباراة ودية تاريخية على ملعب "11 نونبر" بالعاصمة الأنغولية لواندا، في صفقة أثارت الجدل بين من يراها إنجازا رياضيا ومن يعتبرها مبالغة مالية.
ودفعت أنغولا حوالي 12 مليون يورو، أي أكثر من (12 مليار سنتيم) لخوض هذه المباراة الودية، احتفالا بالذكرى الخمسين لاستقلال البلاد، حسب ما أشار إليه موقع "Sport News Africa".
ويأتي ارتفاع القيمة المالية للمباراة، لاحتمالية مشاركة النجم ليونيل ميسي، حيث من المنتظر أن يمتلئ الملعب بالكامل في انتظار تأكيد حضور "البرغوث".
وستُعدّ هذه المواجهة الثانية في تاريخ المنتخبين، بعد اللقاء الأول الذي جمعهما عام 2005، والذي انتهى بفوز المنتخب الأرجنتيني على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد.
 
    















 
                 
                     
                 
                     
                 
                     
                 
                     
                 
                    

 
               
               
                            
                         
               
               
               
               
              