• وولفرهامبتون
    أرسنال
  • فالنسيا
    ريال بيتيس
  • مانشستر سيتي
    تشيلسي
  • اتحاد طنجة
    اتحاد الفتح الرياضي
  • مولودية وجدة
    شباب المحمدية
  • الوداد الرياضي
    حسنية أكادير
  • مازيمبي
    الأهلي
  • الترجي التونسي
    ماميلودي صان داونز

كرونو

None

هل فلورنتينو بيريز من وضع لوبيتيغي في ورطة؟

هل فلورنتينو بيريز هو من جعل يولين لوبيتيغي في ورطة؟ خلال تقديم ألفارو أودريوزولا، وبالتحديد يوم 18 يوليوز، خرج بيريز بتصريح أسعد به أنصار ، وقال: "يجب أن نعزز الحاضر والمستقبل. حاليا لدينا تشكيلة رائعة، وسيتم تعزيزها بلاعبين كبار".

تأكيد فلورنتينو على أنه سيضم لاعبين كبار، أمر لم يتم تطبيقه على أرض الواقع، فاكتفى بضم أسماء ليس لها وزن في الساحة، أمثال أودريوزولا، وفينيسيوس، وماريانو دياز، التي ما زالت تبحث عن فرض ذاتها، وليس بمقدورها جعل الريال في القمة.


* هل فعلا لوبيتيغي هو المسؤول؟

بعد التعاقد مع ، الفريق كان يضم في صفوفه أفضل لاعب في العالم، والحديث هنا عن . لكن في شهر يوليوز، تغير كل شيء، فرحل صاحب الكرة الذهبية 5 مرات إلى ، ومنذ تلك اللحظة، والجماهير تنتظر تحرك بيريز، لضم اسم وازن قادر على سد الفراغ الذي تركه كريستيانو، قبل أن يغلق الميركاتو بضم دياز... ومنحه الرقم '7'.


لوبيتيغي ليس هو المسؤول الوحيد عن الأزمة التي يمر منها ريال مدريد حاليا، فبيريز له أيضا نصيبه. الرجل الذي اشتهر بضم "النجوم"، واصل السير على النهج الذي اشتغل به مع زيدان في المواسم الـ 3 الماضية، حيث كانوا "زيزو" يعول كثيرا على المجموعة التي كان يتوفر عليها، وعرف كيف يتحكم في مستودع الملابس، وأن يقنع بعض الأسماء الوازنة بالجلوس على مقاعد الاحتياط.

بقاء بيريز مكتوف الأيدي في الميركاتو الصيفي، وعدم استجابته لمتطلبات لوبيتيغي، جعل الفريق يعاني مع بداية الموسم، والنهاية كانت هي التضحية بمدرب سابقا، وتعويضه "مؤقتا" بابن الدار، سانتياغو سولاري.


* لوبيتيغي طالب بالعديد من الأسماء... وبيريز لم يستجب

رحيل نجم (كريستيانو) يسجل في الموسم 50 هدفا، أمر يستوجب تحرك بيريز لضم بديل له، يكون له وزن في الساحة، مثل ، أو، أو ... لوبيتيغي أصر على ضم مهاجم، وقد حدد اسم لاعب ، رودريغو، كخيار أول، إلا أن الريال رفض التعاقد مع اللاعب، كون فريقه طالب بـ 120 مليون أورو.

الخيار الثاني كان هو ، مهاجم ، لكن اسمه لم يكن يثير اهتمام الإدارة، التي غيرت وجهتها صوب ماريانو، مباشرة بعد علمها أن نادي ، يريد ضم المهاجم من .

لوبيتيغي وبعد رحيل تيو هيرنانديز كمعار إلى ، وجد نفسه بظهير أيسر وحيد، وهو مارسيلو، فطلب التعاقد مع لوكاس هيرنانديز من ، إلا أن اللاعب أغلق الباب في وجه الملكي، وقال: "وكيلي أخبرني بذلك، لكنني لم أستمع إلى العرض. أتلتيكو مدريد أعطاني كل شيء، وأنا صادق، لن أرحل".


ما زاد من معاناة لوبيتيغي، هو رحيل الكرواتي ماتيو كوفاسيتش إلى . المدرب أخبر بيريز بضرورة ضم بديل له، وقد طالب بالتعاقد مع من ، إلا أن فلورنتينو لم يستجب لمدربه، وبقي الفريق كما هو عليه، دون تعزيزات في خط الوسط.


عرض المحتوى حسب: